Powered By Blogger

الجمعة، 17 أبريل 2009

مراكش

مراكش
{{{شعار}}}
العاصمة {{{عاصمة}}}
البلد المغرب
الولاية مراكش - تانسيفت - الحوز
الإقليم عمالة مراكش
المساحة 700 كم²
السكان
العدد (2008) 2.070.838 نسمة
الكثافة السكانية (2008) 430.3 \كم²
الموقع
المطار المدني الأقرب مطار مراكش المنارة
الموقع الرسمي: www.almarrakchia.net

مراكش هي ثالث أكبر مدينة مغربية تقع في جنوب وسط المغرب، ويسكنها أكثر من مليونين ساكن. بناها السلطان الامازيغي المسلم يوسف بن تاشفين عام 454 هجرية الموافق ل 1062 ميلادية. يرجع اسم مراكش إلى الكلمة الأمازيغية أمور ن ياكوش أي بلاد الله حيث يستعمل الأمازيغ كلمة تامورت أو أمور التي تعني البلاد كثيرا في تسمية البلدان و المدن.

ومازال كثير من العرب وكل الإيرانيين يسمون الجزائر ب مراكش.


وصف مراكش

وصفت مراكش بأنها المدينة الحمراء، الفسيحة الأرجاء، الجامعة بين حر وظل ظليل وثلج ونخيل، عاصمة دولة المرابطين والموحدين والسعديين، قال فيها صاحب وفيات الأعيان: مراكش مدينة عظيمة بناها الإمام يوسف بن تاشفين. وذكرها صاحب معجم البلدان وقال: مراكش أعظم مدينة بالمغرب وأجلها. ووصفها مؤرخها ابن المؤقت المراكشى وقال بأنها: مدينة لم تزل من حيث أسست دار فقه وعلم وصلاح، وهى قاعدة بلاد المغرب وقطرها ومركزها وقطبها، فسيحة الأرجاء، صحيحة الهواء، بسيطة الساحة ومستطيلة المساحة، كثيرة المساجد، عظيمة المشاهد، جمعت بين عذوبة الماء، واعتدال الهواء، وطيب التربة، وحسن الثمرة، وسعة الحرث، وعظيم بركته.

تعتبر مدينة مراكش عاصمة الجنوب المغربي

صورة لساحة جامع الفنا أثناء الغروب. جامع الكتبية يظهر في أقصى اليسار. السوق التقليدي يوجد في الممشى خلف الساحة
صورة لساحة جامع الفنا أثناء الغروب. جامع الكتبية يظهر في أقصى اليسار. السوق التقليدي يوجد في الممشى خلف الساحة


معالم المدينة

مسجد الكتبية
جانب من المدينة
قصر البلدية
بائعو السجاد في سوق مراكش

الحمامات: بلغ عدد الحمامات في مراكش أربعة وعشرون حمامًا. المدارس: عددها ست مدارس أشهرها المدرسة اليوسفية والمدرسة العباسية ومدرسة حومة باب الدكالة، ومدرسة الشعب ومدرسة المواسين ومدرسة حومة سيدى محمد بن صالح. نهر واد أسيل: وقد بنى على هذا النهر قنطرة لمرور الراجلين. سور مراكش: بناه الخليفة على بن يوسف اللمتونى باقتراح من الإمام ابن رشد الفقيه، وانفق على بنائه سبعين ألف دينار ذهبى واستغرق بناؤه مدة ثمانية أشهر.

المساجد

عدد مساجد مراكش مائة وثلاثة وعشرون مسجدا أهمها:

  • مسجد الكتيبيين:
  • مسجد المنصورى الموحدى
  • مسجد الشيخ سيدى محمد صالح
  • مسجد حارة الصورة
  • مسجد الشيخ الجزولي
  • مسجد مولاي اليزيد (مسجد القصبة)

بوابات المدينة

الاحياء الرئيسية

السياحة

التوأمة

السلطة الوطنية الفلسطينية القدس، السلطة الوطنية الفلسطينية منذ 5 يوليو.


الرباط

الرباط
Rabat, ラバト, 라바트, 拉巴特
{{{شعار}}}
العاصمة {{{عاصمة}}}
البلد المملكة المغربية
الولاية الرباط سلا زمور زعير
الإقليم عمالة الرباط
المساحة 118 كم²
السكان
العدد (2008) 2.727.932 نسمة
الكثافة السكانية (2008) 14643.5 \كم²
الموقع
الرباط ـــ
المطار المدني الأقرب مطار الرباط سلا
الموقع الرسمي: www.rabat.ma
خريطة لشمال مدينة الرباط (للتكبير أنقر الصورة)

الرباط هي عاصمة المغرب ، تقع على المحيط الأطلسي. تشتهر المدينة بصناعة النسيج كما أن فيها جامعة محمد الخامس. يبلغ عدد سكانها مليونين و700 ألف نسمة.

أسّس المرابطون العاصمة الحالية للمغرب في اواسط القرن الثاني عشر، فقد بنى فيها عبد المؤمن "رباط الفتح" وهي نواة مدينة محصنة شملت بالاضافة إلى القلعة، مسجدا ودارا للخلافة، ويعتبر حفيده يعقوب المنصور، المؤسس الحقيقي لمدينة الرباط، فقد ذكرالمؤرخ "المراكشي" أن المدينة اكتمل بناؤها في عهد ابي يوسف المنصور، بما في ذلك السور والبوابات".


المآثر التاريخية

إن بابَيْ "الرواح" و"الأوداية" اللذان يقعان في الجانب الغربي من السور، ويتميزان بهندستهما المعمارية التاريخية وزخارفهما المشبّكة وأفاريزهما المنقوشة بعبارات كتبت بالخط الكوفي، يعتبران من الانجازات المتميزة للفن الموحدي في اوج ازدهاره، وقد تحول البابان حاليا إلى صالات للمعارض الفنية خاصةالرسم,حيث يعرض برواقه أشهر الرسامين المغاربة والعالميين. ويتعيّن ايضا إبراز مكانة انقاض مسجد حسان الضخمة التي تمتد على مساحة هكتارين ونصف، وقد بقي المسجد دون ان يكتمل انجازه، أما مئذنته الشهيرة فلاتزال شاهدا حيا على أكبر مشروع عمراني قام به الموحدون. بجواره نجد ضريح الملك الراحل محمد الخامس والذي دفن به ابنه الملك الحسن الثاني. .....

شالة

بقيت شالة مهجورة منذ القرن الخامس حتى القرن العاشر الميلادي حيث تحول الموقع إلى رباط يتجمع فيه المجاهدون لمواجهة قبيلة برغواطة لكن هذه المرحلة التاريخية تبقى غامضة إلى أن اتخذ السلطان المريني أبو يوسف يعقوب سنة 1284م من الموقع مقبرة لدفن ملوك وأعيان بني مرين حيث شيد النواة الأولى لمجمع ضم مسجدا ودارا للوضوء وقبة دفنت بها زوجته أم العز.

جزء من صور المدينة

حضيت شالة على عهد السلطان أبي الحسن باهتمام بالغ. أما ابنه السلطان أبو عنان فقد أتم المشروع، فبنى المدرسة شمال المسجد والحمام والنزالة وزين أضرحة أجداده بقبب مزخرفة تعتبر نموذجا حيا للفن المعماري المتميز لدولة بني مرين. تراجعت شالة مباشرة بعد قرار المرينيين بإعادة فتح مقبرة القلة بفاس، فأهملت بناياتها، بل وتعرضت في بداية القرن الخامس عشر الميلادي للنهب والتدمير لتحتفظ بقدسيتها العريقة وتعيش بفضل ذكريات تاريخها القديم على هامش مدينة رباط الفتح ، وتصبح تدريجيا مقبرة ومحجا لساكنة المنطقة، بل معلمة تاريخية متميزة تجتذب الأنظار.

في القرن الرابع عشر الميلادي (1339) أحيط الموقع بسور خماسي الأضلاع مدعم بعشرين برجا مربعا وثلاث بوابات أكبرها وأجملها زخرفة وعمارة الباب الرئيسي للموقع المقابل للسور الموحدي لرباط الفتح. أما داخل الموقع فقد تم تشييد أربع مجموعات معمارية مستقلة ومتكاملة تجسد كلها عظمة ومكانة مقبرة شالة على العهد المريني.

ففي الزاوية الغربية للموقع ترتفع بقايا النزالة التي كانت تأوي الحجاج والزوار وفي الجزء السفلي تنتصب بقايا المقبرة المرينية المعروفة بالخلوة، والتي تضم مسجدا ومجموعة من القبب أهمها قبة السلطان أبي الحسن وزوجته شمس الضحى، والمدرسة التي تبقى منارتها المكسوة بزخرفة هندسية متشابكة ومتكاملة وزليجها المتقن الصنع نموذجا أصيلا للعمارة المغربية في القرن الرابع العاشر.

في الجهة الجنوبية الشرقية للموقع يوجد الحمام المتميزبقببه النصف دائرية، التي تحتضن أربع قاعات متوازية: الأولى لخلع الملابس والثانية باردة والثالثة دافئة و الرابعة أكثر سخونة.

أما حوض النون، فيقع في الجهة الجنوبية الغربية للخلوة وقد كان في الأصل قاعة للوضوء لمسجد أبي يوسف، وقد نسجت حوله الذاكرة الشعبية خرافات وأساطير جعلت منه مزارا لفئة عريضة من ساكنة الرباط ونواحيها. مأخود من موقع وزارة الثقافة المغربية

السور الموحدي

شيد هذا السور من طرف السلطان يعقوب المنصور الموحدي، حيث يبلغ طوله 2263م، وهو يمتد من الغرب حتى جنوب مدينة الرباط، ويبلغ عرضه 2.5م وعلوه 10 أمتار وهذا السور مدعم ب 74 برجا، كما تتخلله 5 أبواب ضخمة (باب لعلو، باب الحد، باب الرواح، و باب زعير)

السور الأندلسي

شيد على عهد السعديين من طرف المورسكيين، يقع على بعد21م تقريبا جنوب باب الحد، ليمتد شرقا إلى برج سيدي مخلوف، وهو يمتد على طول 2400م. وقد تم هدم جزء من هذا السور 110م بما فيه باب التبن، والذي يعتبر الباب الثالث لهذا السور مع باب لبويبة وباب شالة وهو على غرار السور الموحدي مدعم بعدة أبراج مستطيلة الشكل تقريبا، ويبلغ عددها 26 برجا، وتبلغ المسافة بين كل برج 35 مترا.

آين الصور ؟

مسجد حسان

يعد واحدا من بين المباني التاريخية المتميزة بمدينة الرباط التي تقع عليها عين الزائر، شيد من طرف السلطان يعقوب المنصور الموحدي، كان يعتبر من أكبر المساجد في عهده. لكن هذا المشروع الطموح توقف بعد وفاته سنة 1199، كما تعرض للاندثار بسبب الزلزال الذي ضربه سنة 1755م. وتشهد آثاره على مدى ضخامة البناية الأصلية للمسجد، حيث يصل طوله 180 مترا وعرضه 140 مترا، كما تشهد الصومعة التي تعد إحدى الشقيقات الثلاث لصومعة الكتبية بمراكش ، والخيرالدا بإشبيلية على وجود المسجد وضخامته. هي مربعة الشكل تقف شامخة حيث يصل علوها 44 مترا، ولها مطلع داخلي ملتو، يؤدي إلى أعلى الصومعة ويمر على ست غرف تشكل طبقات. وقد زينت واجهاتها الأربع بزخارف ونقوش مختلفة على الحجر المنحوت وذلك على النمط الأندلسي المغربي من القرن الثاني عشر.

دار السلطان 2

مدخل حديقة عريقة بالرباط

تقع مغارة دار السلطان جنوب الرباط على الساحل الأطلنتي .طبقات الموقع بينت وجود مستويات ترجع إلى الفترات التالية: العصر الحجري الأعلى ثم الفترة العاتيرية. هذه المغارة تكتسي أهمية كبيرة حيث تم العثور بها سنة 1975 على بقايا جمجمة إنسان يرجع إلى الفترة العاتيرية . هذه البقايا هي لإنسان عاقل مع وجود بعض الخصائص البدائية بالجمجمة.

الروازي الصخيرات

يقع هذا الموقع على بعد 30 كلم من الرباط وهو عبارة عن مقبرة تم اكتشافها سنة 1980 . أسفرت حفريات الاتقاد التي تم القيام بها سنة 1982 على نتائج مهمة تخص العصر الحجري الحديث حيث تم اكتشاف بقايا الإنسان ومجموعة من اللقى الأثرية البالغة الأهمية: أواني خزفية، أواني من العاج وحلي من العاج....الفترة التاريخية التي تنتمي إليها هذه المقبرة هي العصر الحجري الحديث بمراحله الوسطى والحديثة والتي تؤرخ بحوالي 3800ق .م.

مهاجري الأندلس

كانت الرباط مدينة مضيافة آوت الأندلسيين الذين لجأوا اليها بعد طردهم من أسبانيا واستقروا فيها على موجات متلاحقة بين القرنين الثالث عشر والرابع عشر، وجاءت أولى هذه الموجات عام 1239م وكانت تضم مهاجرين من بلنسية وانحاء أندلسية أخرى وضمن الموجة الأخيرة، وصل آلاف الموريسكيين الذي طردوا بقرار من الملك فيليب الثالث في عام 1609م واستقروا في قصبة الأوداية وبنوا المدينة الحالية، ولايزالون يحتفظون بفنونهم وصنائعهم الرفيعة، ولاتزال كنية بعض العائلات اليوم شاهدة على أصلها الأندلسي مثل،ملين و تريدانو وبالامينو وبيرو وفينخيرو وبرغش وبالافريج وغيرهم. مدينة المتاحف!!

مدخل القصر الملكي

الثقافة

وتعتبر الرباط عاصمة ثقافية، وهي أيضا مدينة المتاحف، فمتحف الأوداية المقام في مبنى يعود للقرن السابع وتم ترميمه حاليا، يعرض قطعا فنية مختلفة من الخزف والحلي والمجوهرات والملابس التقليدية والمطرزات والسجاد والاسطرلابات وبعض المخطوطات من عصر الموحدين، أما على شاطئ النهر فيقع متحف الفنون الشعبية مقابل مجمع الصناعات التقليدية، حيث يمكن تأمل الحرفيين أثناء عملهم، ويقع متحف الآثار القديمة في المدينة الحديثة، ويقدم للزائر نماذج من القطع التي تعود إلى عصر ما قبل التأريخ، وأخرى إلى العصر الإسلامي الوسيط تضم المدينة عددا من المدارس المختصة في تكوين الاطر العليا"المدرسة المحمدية للمهندسين" و"معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة" و جامعة محمد الخامس .

توأمة

فاس



فاس
°34 03' 0" شمالا -4° 59' 12" غربا
. .
العاصمة {{{عاصمة}}}
البلد المملكة المغربية
الولاية فاس بولمان
الإقليم عمالة فاس
المساحة 500 كم²
السكان
العدد (2004) 1768150 نسمة
الكثافة السكانية (2004) 657.3 \كم²
الموقع
المطار المدني الأقرب مطار فاس سايس
الموقع الرسمي: www.portaildefes.ma
باب أبي الجنود ليلا
خارطة عن المدينة التاريخية "فاس البالي"

مدينة فاس هي ثالث أكبر مدن المملكة المغربية بعدد سكان يزيد عن 1.7 مليون نسمة و أكثر من المليونين مع حساب المناطق المجاورة(زواغة بنسودة عين الله (إحصائيات 2004 م). تأسست مدينة فاس 182 هجري/ 4 يناير 808 (808-01-04) (العمر 1201)، على يد إدريس الثاني الذي جعلها عاصمة الدولة الإدريسية بالمغرب، حيث ستحتفل المدينة سنة 2008 بعيد ميلادها ال1200. تنقسم فاس إلى 3 أقسام، فاس البالي وهي المدينة القديمة وفاس الجديد وقد بنيت في القرن الثالث عشر الميلادي والمدينة الجديدة التي بناها الفرنسيون إبان فترة الاستعمار الفرنسي.


التاريخ

يعود تاريخ مدينة فاس إلى القرن الثاني الهجري، عندما قام إدريس بن عبد الله مؤسس دولة الأدارسة عام 172هـ الموافق لعام 789 م ببناء مدينة على الضفة اليمنى لنهر فاس. وفد إلى مدينة فاس عشرات العائلات العربية من القرويين ليقيموا أول الأحياء في المدينة والذي عرف باسم عدوة القرويين. كما وفد إليها الأندلسيون الذين أرغموا على الهجرة من الأندلس ليكونوا حي عدوة الأندلسيين. وكان هناك حي خاص لليهود وهو حي الملاح. بعد وفاة إدريس الأول بعشرين سنة أسس ابنه إدريس الثاني المدينة الثانية على الضفة اليسرى من النهر. وقد ظلت المدينة مقسمة هكذا إلى أن دخلها المرابطون فأمر يوسف بن تاشفين بتوحيدهما وجعلهما مدينة واحدة فصارت القاعدة الحربية الرئيسية في شمال المغرب للدول المتتالية التي حكمت المنطقة بالإضافة لكونها مركزا دينيا وعلميا في شمال أفريقيا وأسست فيها جامعة القرويين عام 859 م التي كانت مقصد الطلاب من جميع أنحاء العالم الإسلامي وأوروبا. [1]

كانت مدينة فاس أحد ركائز الصراع بين الأمويين في الأندلس والفاطميين في شمال أفريقيا. ظلت المدينة تحت سيطرة الأمويين في الأندلس لمدة تزيد على الثلاثين عاما وتمتعت خلال تلك المدة بالازدهار الكبير. وعندما سقطت الخلافة الأموية بقرطبة وقعت مدينة فاس تحت سيطرة أمراء زناتة الحكام المحليين للمغرب في تلك الفترة، سيطر بعدها المرابطون على المدينة، وتلاهم الموحدون الذين حاصروا المدينة تسعة أشهر ودخلوها في عام 1143 م. قام بنو مرين بالسيطرة على المدينة بعد سقوط دولة الموحدين واتخذوها مركزا لهم بدلا من مراكش، وأنشأوا مدينة ملكية وإدارية جديدة عرفت بالمدينة البيضاء. في عهد المرينيين عرفت مدينة فاس عصرها الذهبي إذ قام أبو يوسف يعقوب المنصور ببناء فاس الجديدة سنة 1276 م وحصنها بسور وخصها بمسجد كبير وبأحياء سكنية وقصور وحدائق. [2]

وأصبحت مركزا للدولة العلوية في المغرب في 1649 م، وبقيت مركزا تجاريا هاما في شمال أفريقيا. ظلت المدينة




المصدر الوحيد للطربوش الفاسي حتى القرن التاسع عشر الميلادي، عندما بدأ يصنع في كل من تركيا وفرنسا.

في التاريخ الحديث، كانت فاس عاصمة للمملكة المغربية حتى عام 1912 م (فترة الاحتلال الفرنسي والتي استمرت حتى 1956 م) وتم فيها تحويل العاصمة إلى مدينة الرباط. هاجر العديد من سكان فاس إلى المدن الأخرى وخاصة يهود المدينة، إذ أفرغ حي الملاح تماما من ساكنيه، وكان لهجرة السكان من المدينة أثرا اقتصاديا سيئا.